١٩٩٦
امتعت الفتاة حبيبها و محنته احلى نيكة و اجمل سكس بفضل حلاوته و لذة كسها و ايضا جمال طيزها و كانت فتاة بيضاء ساخنة جدا و جلست على السرير و هي ترتدي سترينغ مثير و مهيج جدا و الشاب ينظر و يسخن و يهيج اكثر . ثم بدات تتعرى و تضع يدها على فلقة الطيز و تقربها نحو كسها الذي بدا يسخن و الشاب يسخن ايضا و هو يرى ذلك الجمال و الانوثة التي كان يستعد للنيك معها ثم اغرته الفتاة و قامت بحركات جنسية ساخنة و مهيجة جدا الى ان خلعت ذلك السترينغ المثير الجميل جدا و نظر الشاب الى فتحة الكس و الطيز و اعطى الفتاة زبه . و بدات الفتاة ترضع الزب حيث منحته احلى نيكة و اجمل لذة جنسية بشفتيها الساخنتين الرطبين و هي تدور بلسانها و شفتيها حول الزب بلا توقف و الشاب يسخن و يهيج بقوة بقوة ثم ادخل زبه في الكس و انطلق النيك الحامي اللذيذ بينهما و بعد ان صبر الشاب كثيرا و هو يرىحركات الفتاة و لعبها بطيزها و كسها امامه بدا النيك و وضع زبه على فتحة الكس التي كانت ناعمة و رطبة جدا ثم بدا يدخل الزب و ينيك بقوة و الفتاة تعطيه اهة بعد اخرى بطريقة حارة و الشاب حين كان ينيك كان يسمع الاهة تخرج حارة اه اح اح و هو يدخل زبه الى خصيتيه ثم يخرج النصف و يترك الراس بين الشفرتين و يكرر العلمية بالتتابع و بلا توقف و ينيك بوقة كبيرة و الفتاة الجميلة متجاوبة مع حبيبها و نيكاها و زبه ذو الطعم الجميل و الحرارة المشهية جدا و قد اذابها الزب بقوة وهو ينيكها بتلك الحرارة و الفتاة ايضا كانت في المستموى مع حبيبها حيث منحته احلى نيكة ممكنة بكسها الحريري و تركت زبه في النهاية ينفجر بمني قوي و غزير جدا و كانه تحول الى بركان و الزب بقي يقذف في وجه الفتاة الساخنة